هل هذة أول زيارة لك ؟
هــذة المدونــة تتحــدث عـــن فلسفيــات الويب ، السبب وراء نجاح المواقـع الكبـري وعن قابلية إستخـدام المواقـع. كما تتناول بعـض الموضوعـات عـن تصميم وتطوير محتوي المواقع علي الويب.
يمكن أن تبدأ بقراءة :
الاقسام
- البنوك الالكترونية ( 1 )
- الربح من الانترنت ( 2 )
- الشبكات الاجتماعية ( 5 )
- تحليلات جوجل ( 6 )
- تصميم تجربة المستخدم ( 10 )
- تطوير محتوى المواقع ( 15 )
- تفاصيل صغيرة كبيرة !! ( 3 )
- تلميحات سريعة ( 7 )
- جديد التقنية ( 6 )
- قوانين استخدام شبكة الانترنت ( 1 )
- معتقدات خاطئة عن تجربة المستخدم ( 5 )
- نصائح ( 1 )
- نظرية التصميم للويب ( 16 )
ارشيف Web-King
-
▼
2013
(
57
)
-
▼
أغسطس
(
57
)
- ثورة الفيس بوك على الموبايل
- الشبكات الاجتماعية و محركات البحث … في ويب المستقبل
- ليس كل ما تراه عينك يفهمه عقلك !
- تلميحات سريعة(٤): كيف تخبر زائر الموقع ان هناك محت...
- الدليل المبسط لإستخدام قائمة الاختيار Select Menu ...
- عشر حقائق مثيرة عن جوجل
- بعد إيقاف تطبيق فايبر، هنا مجموعة من البدائل
- عشرة أخطاء قد تكلفك مليارات الدولارات
- ما يجب معرفته عن الطباعة ثلاثية الأبعاد
- مصادر لتعلم برمجة تطبيقات الأندرويد
- قوقل تدخل عالم التلفاز بـ 35 دولارا فقط
- ما هي المواد التي يحاكم على أساسها قراصنة المعلوما...
- جوجل : سياسة الاستغباء و حقيقة التجسس و انتهاك خصو...
- ٣ مجموعات من المهارات لتصميم جيّد لخبرة المستخدم
- 5 أنماط تصاميم لمواقع إلكترونيّة تشجّع المستخدمين ...
- خمس نصائح لتبرع في كتابة طلب لوظيفة
- خمس نصائح لتزيد معدل الضغط على إعلانات موقعك
- كيف ترصد تقدم موقعك عبر تحليلات جوجل
- عشر نصائح مهنية تتمنى لو كنت تعلمها عندما كنت في س...
- عشرة أمور يقوم بها الرياديون البارعون
- ۩۞۩ البنوك المغربية و باي بال ۩۞۩
- إعداد وضبط منصة WAMP للتطوير
- HTML 5 الثورة القادمة في عالم الويب
- (javascript server-side (node.js - هل تستعملها؟ ولما؟
- طريقة جديدة تمكنك من الربح عن طريق الإنترنت
- برمجة وتصميم مواقع الانترنت
- عشرة نصائح لجعل شيفرتك البرمجية أفضل أداءاً
- بعض القواعد لاختيار اسم النطاق
- هل تصميم المواقع بلغة HTML5 هي الحل؟
- برمجة المواقع العامل الخفى لنجاح موقعك
- علامتك التجارية هي ما تميزك عن الاخرين.
- أهم 10 مشاريع للربح من الانترنت
- لا تبالغ في تصميم موقعك
- LTE تعرف علي تقنية
- معتقد خاطئ (٢): المستخدم يجب ان يصل لأى صفحة بالمو...
- ملخص فيديو : ما يجب ان تعلمة عن الكلمات المفتاحية ...
- مبدأ ” التوازن Balance ” في تصميم المواقع
- مفهوم ” التسلسل الهرمى البصرى” لتصميم المواقع، الن...
- التوجية البصرى فى المواقع: أيها الزائر أنظر هنا!
- مقدمة فى انقرائية النصوص على الويب
- معتقدات خاطئة عن تجربة المستخدم (١): الزائر يقرأ م...
- معتقد خاطئ (٢): المستخدم يجب ان يصل لأى صفحة بالمو...
- تلميحات سريعة(٢): بريد الجميل Gmail وتطبيقة لمفهوم...
- تلميحات سريعة(٣): لا تغفل النسخ الإحتياطى الدورى ل...
- تلميحات سريعة(٤): كيف تخبر زائر الموقع ان هناك محت...
- تلميحات سريعة(٥): الطريقة الصحيحة لإدارة عملية تصم...
- افكار ابداعية تعزز من تجربة المستخدم وسهولة تصفح ا...
- كيف تعد سياسة خصوصية لموقعك يقرأها كل المستخدمين؟
- ٨ خطوات سريعة تجعل مدونتك تسقط في الهاوية !
- [دليل عملى] كيف تصنع محتوي افضل لموقع شركتك علي ال...
- الدليل المبسط لإستخدام قائمة الاختيار Select Menu ...
- مازال مستخدمى الويب ينقرون نقراً مزدوجاً علي الروا...
- رئيسية موقع صديقة للمستخدم
- كيف تخبر زائر الموقع من أين يبدأ؟
- ٤٠ مقولة موجزة فى قابلية الإستخدام يجب ان تعرفها ج...
- قابلية الإستخدام للمدونات: أكثر ٢٠ خطأ شائع
- [دليــل شامــل] ١٥ خطوة ضرورية قبل إطلاق موقعك!
-
▼
أغسطس
(
57
)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
جديد المواضيع
-
مفهوم التسلسل الهرمى مصطلح “التسلسل الهرمى” بشكل عام يعنى ترتيب مجموعه من العناصر( اسماء ، قيم ، تصنيفات …الخ) من أعلى لأسفل وفق معيار...
-
يصعب عليك التنافس في سوق العمل عندما تكون في أول مسيرتك المهنية. والحقيقة أن المسيرة لن تكون سهلة وقد تضطر إلى العمل في وظيفة لا تحبها، ...
-
هذا المقال سيعرض بعض الخطوات الهامة والضرورية قبل افتتاح أى موقع بصورة رسمية للجمهور، هذة الخطوات غالباً ما يتم اهمالها او تجاهلها من قبل ...
-
من خلال عملي كمرشدة للشركات الناشئة، ألتقي بالكثير من مؤسسي هذه الشركات في المنطقة العربية وفي كل أنحاء العالم. استمعت لعدد من التسجي...
-
نحن نصمم المواقع من اجل ان ندفع المستخدمين والزوار الي القيام بشئ محدد… كأن ندفعهم لشراء شيء ما، الاستمرار في قراءة المزيد من محتوي الموقع...
-
السلام عليكم. كما لا يخفى على متابعي توجهات الويب أن javascript بدأت تنتشر بشكل كبير لكل من جهة المستخدم (client-side) ومن جهة الخاد...
-
قبل بضعةِ أيَّامٍ مَضَت، جاءتنا الأخبار حول فريق من العلماء استخدمته شركة فيس بوك لأداء تجربة على مُستخدمي شبكتها الاجتماعية، تَهْدُفُ إ...
-
انقرائية النصوص واحدة من أهم العوامل التى تدعم قابلية استخدام المواقع، المحتوى النصى اذا لم يكن مكتوب ومنسق بطريق تدعم قراءته فإنه سيؤثر ع...
-
بعيداً عن متاهات التسويق الشبكى التى وصلت إلى حد "النصب" فى الفترة الأخيرة، هناك طريقة جديدة تمكنك من الربح عن طريق الإنترنت...
-
لازال عدد كبير لا يؤمن بأهمية الانترنت في حياتنا. فالانترنت يمكن أن يكون بالفعل بيئة للمشروعات وماكينة در المال فعلًا، ولكن هناك الكثي...
2:50 م
|
تعديل الرسالة
من خلال عملي كمرشدة للشركات الناشئة، ألتقي بالكثير من مؤسسي هذه الشركات في المنطقة العربية وفي كل أنحاء العالم. استمعت لعدد من التسجيلات الصوتية وقرأت أخباراً وكتباً عن الشركات الناشئة. وعندما نريد أن نميّز بين المؤسسين المتوسطين من أولئك الذين يتوسّعوا سريعًا ويرأسوا شركات تساوي مليار دولار، لاحظت بعض الفروقات. وفي ما يلي، لائحة ببعض الملاحظات:
١. يركّزون على ما يبرعون به
غالباً ما تكون الشركات الناشئة صغيرة ومواردها محدودة. ومعظم الأحيان، تتنافس مع أفراد أكثر نفوذاً يعملون في المجال منذ سنوات عدة. ويدرك المؤسسون البارعون أنه، من أجل التنافس واكتساب المستخدمين، يجدر بهم ابتكار أمر استثنائي أو مميز. فقد يبتكروا محرك توصيات رائع أو نظامًا خاصًا بمواقع لخياطة البدلات عند الطلب. ويبقى الأهم تركيز الجهد على أمر محدد لأن محاولة القيام بكل شيء لن يقودك إلا إلى الفشل.
٢. يعرفون زبائنهم جيداً
أطرحُ سؤالاً واحداً على كل مؤسس ألتقيه: "من هو زبونك؟". في الواقع، أطرح سؤالَين. بالطبع، أريد أن أعرف من هو الزبون لكنني أريد التأكد ما إذا كان يعرف حقاً من هو زبونه. يتعرّف المؤسسون البارعون على قاعدة زبائنهم جيداً من خلال إجراء استطلاعات رأي تسأل الزبائن، في كل لحظة متاحة، كيف يساعدهم المنتح خلال حياتهم اليومية. ولكن أحياناً، أحظى بإجابة غريبة وهي "جميع الزبائن". غير أن المؤسسين البارعين يدركون أنهم لا يستطيعون الوصول الى "الجميع" لأنهم يملكون ميزانيات تسويق محدودة. فيفكّر هؤلاء بأي نوع من الأفراد سيشكلون أفضل الزبائن ويمضون الكثير من الوقت بالتفكير بالطريقة الأقل كلفة والأكثر فعالية للوصول اليهم.
٣. يصغون إلى نصائح الجميع لكن يعرفون أي واحدة يختارون
العام الماضي، أجريت محادثة مع مصممة منصات تفاعلية تلائم تجربة المستخدم UX في شركة IDEO، كانت قد بدأت بتقديم الإرشاد للشركات الناشئة وكانت خائفة من أن توجههم إلى الطريق الخاطئة. فأجبتها أنهم محظوظين بأنها تخصص لهم بعضاً من وقتها وأن مسؤوليتهم تتجلى بالتمييز بين النصيحة الجيدة والسيئة. يتلقى المؤسسون نصائح طيلة الوقت الا أن البارعين بينهم يعرفون أياً منها يختارون حتى لو كانت النصيحة من شخص نافذ أو مؤثر. سمعت أحياناً مستثمرين بارعين يعطون نصائح سيئة للمؤسسين ويستطيع البارعون أن يلاحظوا الفرق. فيلجأوا الى آراء مختلفة ويميزون الفرق بين نصيحة ومعارف سيئة ولا يخاطرون بعلاقاتهم الجيدة من خلال التصرف بوقاحة أو الرفض قطعاً.
٤. يطلبون المساعدة
يطلب مؤسسو الشركات الناشئة المساعدة من أي شخص يجدوه مفيداً. والاتصال يوميًّا قد يكون مبالغًا به، إلا أن المتابعة والحرص على الحصول على كل ما تحتاج اليه يعتبران التصرّف الأنسب. حتى أنني أعرف مؤسساً طلب من أحد حاملي عدد قليل من الأسهم بالتخلي عن حصته مقابل لا شيء... ووافق المستثمر. يدرك المؤسس البارع أنه يستطيع الحصول على الكثير من الأمور بمجرد طرح السؤال.. وبالتالي، لا تتردووا بطرح الأسئلة.... فالسؤال مجاني!
٥. يدوّنون الملاحظات ويقومون بالمتابعة
أكثر ما يُفاجئني عندما ألتقي بالمؤسسين هو أنهم لا يدوّنون الملاحظات. وأتسأل ما إذا كانوا يريدون تذكّر اجتماعنا (إن كان العكس، فلماذا أرادوا هذا اللقاء؟). وأنا أقدمُ نصائح محددة للغاية، وغالبًا ما أوصيهم بمتابعة ٥ الى ١٠ مدوّنين ومواقع ومقالات ودراسات حالات وشركات ناشئة يصعب حفظها عن ظهر قلب. المؤسسون البارعون لن يدوّنوا الملاحظات فحسب، بل سيحرصون على المتابعة لاحقاً في حال نسيت القيام بأمر ما.
٦. يظهرون حماسة كبيرة عند التحدّث عن شركتهم
يبرع المؤسسون الناجحون في بيع أفكارهم للمستثمرين والزبائن والشركاء والحكّام خلال منافسات عرض الأفكار لأنهم يعرفون كيف يوصلوا أفكارهم بطريقة يفهمها سريعاً الفرد العادي ويتذكرها جيداً، إلا أن التفاصيل قد تثير اعجاب العاملين في القطاع نفسه. يعرف المؤسسون البارعون كيف يصفون شركتهم بطريقة جيدة فيحفّزون الآخرين على التسويق لها وإخبار الآخرين عنها. عملت في السابق مع شركة ناشئة برعَت كثيراً في القيام بذلك لدرجة أننا تلقينا اتصالات من أصدقاء توسّلوهم زملاؤهم لمعرفة كيفية الحصول على المنتج.
٧. يجيدون التسويق لأنفسهم وليس لشركتهم حسب
يدرك المؤسسون البارعون أنهم يخوضون معركة ضارية لاقناع الأفراد أنّ منتجهم يستحقّ الوقت والمال. وبالتالي، لا ييبعون منتجاً فحسب لا بل يسوقون لأنفسهم أيضاً. وهم قد يكونوا مرحين ومندفعين وأذكياء ومحبي العمل الدؤوب أو حتى مخضرمين، والأهمّ أنهم يعرفون جيداً كيف يجعلون الآخرين يرغبون في مساعدتهم. اشتهرت شركات الاستشارات بتوظيف الأفراد الذين نجحوا في "اختبار المطار" أي ما إذا كان الشخص الذي يجري المقابلة سيستمتع برفقة طالب الوظيفة، في حال علق معه في المطار. يدرك المؤسسون البارعون ذلك جيداً. ويصبح لقاء مستثمر محتمل أسهل إن شعرت أن هذا الشخص سيكون مسلياً ومثيراً للاهتمام بغض النظر عن أحاديث العمل التي ستجروها.
٨. يبنون شبكة علاقات بطريقة استراتيجية
يعلم الجميع أن بناء شبكة علاقات هو أمر أساسي ليصبحوا مؤسسي شركات ناشئة. الا أن المؤسسين البارعين يعرفون كيف يبنون هذه الشبكة من دون هدر وقتهم. ويدركون جيداً أن بعضاً من أهم علاقاتهم قد لا يحضرون أبداً الفعاليات النموذجية للشركات الناشئة على غرار محاميي نواب المستشارين ومنظمي المؤتمرات أو الأشخاص الذين يبنون علاقات جيدة مع المستثمرين. عندما يلتقي المؤسسون البارعون الآخرين، سيقدّمون لهم شيئًا في المقابل، كأسماء أشخاص بارزين أو معلومات في مجال عملهم أو حتى التوصيات. وهم بذلك يخلقون لوائح بالأشخاص المستهدفين ويستخدمون "لينكد إن" LinkedIn للوصول تلقائياً إلى الأشخاص الذين يهمّوهم، كما أنهم يلجأون لشبكة علاقاتهم للاهتمام جيداً بشركائهم أو المستثمرين المحتملين.
٩. يعرفون الفرق بين "كلا" و"كلا، ليس الآن"
قد يقول أحدهم "لا" عندما يطلب المؤسسون المساعدة أو اجراء لقاء لأسباب عدة. ويدرك المؤسسون البارعون جيداً متى يكون رفض الشخص قاطعًا ومتى يكون مؤقتًا. قد يكون الفرد مشغولاً أو ربما لا يريد لقاء المؤسس في المرحلة الراهنة. يعرف المؤسسون البارعون متى يكون الوقت مناسباً للعودة مجدداً، ربما بعد تحقيق إنجاز هام أو إضافة ميزات على الخدمة أو تلقي تمويل. فلا شك أن طلب مساعدة شخص قد رفضك مسبقًا هو أمر صعب، لكن إن أتيته بمعلومات محدّثة فأنت لن تثبت له أنك مثابر فحسب، بل أنك ذكي بما يكفي لإعطائه سببًا يقنعه.
١٠. يجدون حلولاً مبتكرة
لا يبقى المؤسسون البارعون مكتوفي الأيدي بسبب نقص التمويل ولا ينتظرون الحصول على الأموال لبناء شركاتهم. عوضاً عن ذلك، يجدون سبلاً ذكية ليحصلوا على ما يريدون مع القليل أو بدون أموال، أكان ذلك بفضل المقايضة، إسداء الخدمات الاستعانة بمصادر خارجية أم الابتكار. تفاجؤني دائماً براعة بعض المؤسسين في الحصول على ما يحتاجون اليه وفي ايجاد سبل للالتفاف على القوانين.
اذا اعجبتك هذه التدوينة فلا تنسى ان تشاركها وتساعدنا على نشر المدونة ، كما يسعدنا ان تنضم الى قائمة المشاركين في Web-King من خلال (نشرات rss)
التسميات:
نظرية التصميم للويب
0 التعليقات :
إرسال تعليق
رأيك مهم بالنسبه لنا ، فلا تحرمنا منه